إنعقد يوم الجمعة 14 نونبر 2014 بمقر الغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة درعة اجتماعا برئاسة رئيس جمعية منتجي و مصدري الحوامض بالمغرب و بحضور الحاج علي قيوح رئيس الغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة درعة و عددا من منتجي الحوامض وأرباب محطات التلفيف بالمغرب وممثل عن المكتب الوطني للسلامة الصحية و ممثل مؤسسة المستقلة لمراقبة و تنسيق الصادرات ، وذلك قصد تدارس الوضعية الصعبة التي يمر بها قطاع الحوامض نتيجة ارتفاع تكاليف الإنتاج و المنافسة الخارجية في الأسواق الدولية.
إنعقد يوم الجمعة 14 نونبر 2014 بمقر الغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة درعة اجتماعا برئاسة رئيس جمعية منتجي و مصدري الحوامض بالمغرب و بحضور الحاج علي قيوح رئيس الغرفة الفلاحية لجهة سوس ماسة درعة و عددا من منتجي الحوامض وأرباب محطات التلفيف بالمغرب وممثل عن المكتب الوطني للسلامة الصحية و ممثلمؤسسة المستقلة لمراقبة و تنسيق الصادرات ، وذلك قصد تدارس الوضعية الصعبة التي يمر بها قطاع الحوامض نتيجة ارتفاع تكاليف الإنتاج و المنافسة الخارجية في الأسواق الدولية. بعد مناقشة مستفيضة خلص الحاضرون إلى :
- مطالبة مصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتوجات الغذائية بإعتماد التدرج في تطبيق مقتضيات القانون 07-28 المتعلق بالسلامة الصحية للمواد الغذائية و ذلك لتمكين الضيعات الفلاحية و محطات التلفيف من مسايرته دون تهميش أو الدفع بالعديد منها إلى وضعية الإفلاس، كما طلب بدعمها قصد تأطيرها وتأهيلها.
- إعطاء ترخيص مؤقت و استثنائي لمحطات التلفيف قصد الإشتغال قبل متم فترة التصدير للسوق الروسية.
- إعادة النظر في القرار المتخذ بشأن إغلاق محطتين للتلفيف، لما له من انعكاس سلبي على العديد من المنتجين، علما أن السوق الداخلية لا يمكنها استيعاب هذا الإنتاج.
- القيام بتدابير عاجلة من أجل انجاز مشروع محطة إنتاج الذبابة المعقمة.
- إعادة النظر في اللوجيستيك و طريقة التلفيف.
- مراجعة و ضعية الفلاح في ضل تزايد ثقل المديونية و التقلبات المناخية.